جمعية رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
دراسات نفسية
1110-2896
2682-4833
29
العدد الرابع
2019
10
01
دورُ التعقل فِي تعديل العلاقة بين ضغوط العمل والاحتراق النَّفسي لدى عينةٍ مِن مديري المَدارس الحکومية ووکلائها
619
690
AR
صفاء
إسماعيل مرسي
کلية الآداب، جامعة القاهرة
safaaesmaelmorsy@yahoo.com
10.21608/psj.2019.92620
<strong><span style="text-decoration: underline;">يهدف</span></strong> البحثُ الرَّاهن إلى الکشف عَن دورالتعقل في تعديل العلاقة بين ضغوط العمل والاحتراق النفسي لدى فئة المديرين ووکلاء المدارس الحکومية. تکونت <strong><span style="text-decoration: underline;">عينة</span></strong> البحث من (97) من مديري بعض المدارس الحکومية ووکلائها بمحافظتي القاهرة والجيزة، بواقع (51) مديرًا، و(46) وکيلا، تراوحت أعمارهم بين 35-59 سنة، بمتوسط عمر 02,47± 37,5 سنة. بلغ عدد الذکور (47) وعدد الإناث (50). استخدمت الباحثة ثلاث <strong><span style="text-decoration: underline;">أدوات</span></strong> أساسية؛ شملت مقياس ضغوط العمل لمديري المدارس ووکلائها (إعداد الباحثة)، ومقياس فيلادلفيا للتعقل إعداد کارداکيتو وآخرين (Cardaciotto, et al., 2008) ترجمة ياسمين فياض، ومقياس ماسلاش للاحتراق النفسي إعداد کريستينا ماسلاش” و”سوزان جاکسون” (Maslach& Jackson, 1996)<strong>.</strong> وأشارت <strong><span style="text-decoration: underline;">النتائج</span></strong> إلى وجود ارتباطات سلبية دالة بين التعقل، وکل من ضغوط العمل والاحتراق النفسي، بينمَا وجد ارتباط إيجابي بين ضغوط العمل والاحتراق النفسي. کما وجدت فروق دالة بين الذکور والإناث في ضغوط العمل في اتجاه الذکور، بينما لم تظهر فروق بين الجنسين في التعقل أو في الاحتراق النفسي.
التعقل,ضغوط العمل,الاحتراق النفسي,مديري المدارس الحکومية ووکلائها
https://psj.journals.ekb.eg/article_92620.html
https://psj.journals.ekb.eg/article_92620_62186f0733804eb0ff7101cd492ed536.pdf
جمعية رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
دراسات نفسية
1110-2896
2682-4833
29
العدد الرابع
2019
10
01
دور شبکات التواصل الاجتماعي في الخَوف من الوقوع ضحية للجريمة في ضوء عوامل جودة الحياة لدى الشباب المصري
691
759
AR
خالد
أحمد جلال
کلية الآداب، جامعة المنيا
غادة
ممدوح
کلية الآداب، جامعة بنها
10.21608/psj.2019.92621
تهدف الدراسة الحالية إلى استکشاف العلاقة بين متابعة مواقع التواصل الاجتماعي والخوف من الوقوع ضحية للجريمة في ضوء بعض عوامل جودة الحياة لدى الشباب من طلاب الجامعة. وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي. إذ أٌجريت على عينة قوامها 1795 من طلاب الجامعة (ن= 436 طالبا، بنسبة 24.3%_ و ن= 1359 طالبة _بنسبة 75.7%) والذين توزعوا على الفرق الأربعة. طبقت على العينة ثلاث <strong><span style="text-decoration: underline;">أدوات</span></strong> شملت: استبيان مواقع التواصل الاجتماعي (إعداد غادة ممدوح)، واستبيان الخوف من الجريمة من (إعداد الباحث)، واستبيان عوامل جودة الحياة (إعداد محمود منسي وعلي کاظم، 2006). وقد توصلت <strong><span style="text-decoration: underline;">نتائج</span></strong> الدراسة إلى أنَّ معدل تعرض الشباب لمواقع التواصل الاجتماعي بلغ 38.4% من حجم العينة، وأنَّ المصداقية في الأخبار الواردة بلغت 43%، وأنَّ من أهم أسباب متابعة الشباب لأخبار الجريمة عبر مواقع التواصل هي التعرف على مدى انتشار الجرائم بنسبة 58.3% والتعرف على طرق الوقاية منها بنسبة 56.7%، ويتفاعل الشباب مع مضامين تلک الأخبار أحيانا بنسبة 35.2%. کما توصلت الدراسة إلى أنَّ الخوف من جرائم خطف المتعلقات الشخصية احتلت المرتبة الأولى بنسبة 70.6%، تليها خطف أحد الأبناء أو الأخوة بنسبة 67.2%، ثم القتل الخطأ بنسبة 66.4%، وأخيرا الجرائم الجنسية مثل التحرش 65.1% والقضايا المتعلقة بالشرف 62%. کما بينت نتائج الدراسة وجود علاقات ارتباطية دالة سالبة بين کثافة التعرض والخوف من الوقوع ضحية لجريمة ما. کذلک وجدت علاقات ارتباطية سالبة بين جودة الحياة ومقياس الخوف من الوقوع ضحية لجريمة. وعلى عکس المتوقع وجد أن الشباب منخفضو استخدام مواقع التواصل الاجتماعي أکثر خوفا من الوقوع في الجريمة. کما تنبأت کثافة التعرض لمواقع التواصل الاجتماعي بالخوف من الوقوع ضحية للجريمة. وتنبأت جودة العواطف والدرجة الکلية لجودة الحياة بالخوف من الوقوع ضحية للجريمة. وأخيرا توصلت نتائج الدراسة إلى وجود صفحة نفسية مميزة للشباب الخائف من الوقوع ضحية لجريمة.
مواقع التواصل الاجتماعي,الخوف من الجريمة,جودة الحياة
https://psj.journals.ekb.eg/article_92621.html
https://psj.journals.ekb.eg/article_92621_d85350b53dc21fac214d290fbbfe434a.pdf
جمعية رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
دراسات نفسية
1110-2896
2682-4833
29
العدد الرابع
2019
10
01
دورُ الوحدة النفسية والسَّعادة الشخصية والاندفاعية وبعض المتغيرات الديموجرافية في التنبؤ بالنوموفوبيا لدى الشباب الجامعي
761
831
AR
هبة
محمود محمد
کلية الآداب، جامعة حلوان
10.21608/psj.2019.92622
هدفت الدراسة إلى التنبؤ بالنوموفوبيا (أو الخوف من فقدان الهاتف والقلق المصاحب له) في ضوء عدد من المتغيرات الشخصية (الوحدة النفسية، والسعادة الشخصية، والاندفاعية)، وعدد آخر من المتغيرات الديموجرافية (النوع، والعمر، والتخصص الدراسي، وعدد سنوات امتلاک الهاتف، ونمط استخدام الهاتف الذکي)، وذلک لدى عينة من طلاب الجامعة. مع محاولة التعرف کذلک على الفروق في النوموفوبيا بين الطلاب وفقًا للمتغيرات الديموجرافية مح الاهتمام. واشتملت عينة الدراسة الإجمالية على (263) من الجنسين منهم (112) من الذکور، و(151) من الإناث من کليات عملية ونظرية مختلفة تراوحت أعمارهم بين 18-24 عامًا بمتوسط عمرى قدره 20,36 ±1,434، وتم استخدام کل من مقياس النوموفوبيا (من إعداد الباحثة)، ومقياس الوحدة النفسية (من إعداد الدسوقي (2013) عن مقياس رسيل Russel)، ومقياس السعادة الشخصية (مِن إعداد مغني وکازاران Moghnie& Kazarian (2012) عن مقياس ليبوميرسکاى Lyubomirsky وليبر Lepper)، ومقياس الاندفاعية (ترجمة زيادة (2018) عن مقياس باتون وزملائه Patton et al.,). وبينت النتائج أن الاندفاعية کانت أکثر المتغيرات تنبؤا بالنوموفوبيا مقارنة بالوحدة النفسية والسعادة الشخصية. وکذلک کان نمط استخدام الهاتف والتخصص أکثر تنبؤا بالنوموفوبيا من متغيرات: النوع والعمر وعدد سنوات امتلاک الهاتف. ووجدت فروق دالة إحصائيًا في النوموفوبيا في اتجاه الطلاب الأصغر سنا (ذوو الأعمار بين 18-21 عامًا) مقارنة بالطلاب الأکبر سنا (ذوو الأعمار من 21 سنة فأکثر). وفي اتجاه الکليات النظرية مقارنة بالکليات العملية. ووجدت فروق دالة إحصائيًا بين درجات الطلاب في النوموفوبيا وفقًا لنمط استخدام الطلاب للهاتف الذکي في اتجاه من يستخدمونه لقتل الوقت والملل.
النوموفوبيا,الوحدة النفسية-السعادة الشخصية-الاندفاعية-النوع- العمر- التخصص الدراسي- نمط استخدام الهاتف الذکي
https://psj.journals.ekb.eg/article_92622.html
https://psj.journals.ekb.eg/article_92622_77b37d9df3205cffb1b17805f967fe0e.pdf
جمعية رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
دراسات نفسية
1110-2896
2682-4833
29
العدد الرابع
2019
10
01
العملياتُ المعرفية الإبداعية کعوامل منبئة بالأسلوب الإبداعي لدى طلاب الجامعة
833
867
AR
مروة
مختار بغدادي
کلية التربية، جامعة بني سويف
edupsy_m@yahoo.com
10.21608/psj.2019.92623
يهدف البحث الحالي إلى التعرف إلى دور العمليات المعرفية الإبداعية (توليف الأفکار، والتصور العقلي، والتدفق، والتفکير القياسي، وتوليد الأفکار، والحضانة) في التنبؤ بالأسلوب الإبداعي لدى عينة من طلاب الجامعة بلغ عددهم (680) طالبًا وطالبة (200 ذکر، و480 أنثى) بالفرقة الرابعة عام بکلية التربية، جامعة بني سويف بالفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2018-2019م، ومتوسط أعمارهم (21.33) عامًا<span style="text-decoration: underline;">+</span> (4.17). تم استخدام المنهج الوصفي، حيث تم تطبيق مقياس العمليات المعرفية الإبداعية (إعداد ميلر (Miller, 2014) وتعريب الباحثة)، ومقياس الأسلوب الإبداعي (إعداد الباحثة)، وباستخدام معاملات الارتباط وتحليل الانحدار المتعدد التدريجي، بينت النتائج وجود علاقة موجبة ودالة بين العمليات المعرفية الإبداعية والأسلوب الإبداعي لدى عينة البحث تراوحت من (0,333) إلى (0,471)، کما بينت النتائج أنَّ أهم العمليات المعرفية الإبداعية والتي أسهمت في التنبؤ بالأسلوب الإبداعي هي توليف الأفکار وفسر ما قيمته (17%) من التباين، ثم الحضانة وفسر ما قيمته (5.30%) من التباين، ثم التصور العقلي وفسر (2.1%) من التباين في الأسلوب الإبداعي. وتبين هذه النتائج بصورة عامة أن العمليات المعرفية الإبداعية تسهم في التنبؤ بالأسلوب الإبداعي بنسب مختلفة.
العمليات المعرفية الإبداعية,الأسلوب الإبداعي,طلاب الجامعة
https://psj.journals.ekb.eg/article_92623.html
https://psj.journals.ekb.eg/article_92623_feb2f1937a5cc6291314d2f1808a14b3.pdf
جمعية رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
دراسات نفسية
1110-2896
2682-4833
29
العدد الرابع
2019
10
01
دورُ أساليب التفکير وحل الصراع الزواجي في التنبؤ بالتوافق الزواجي
870
919
AR
آية
مُحمَّد حسن محمد
کلية الآداب، جامعة القاهرة
عــبيـر
محـمد أنـور
کلية الآداب، جامعة القاهرة
صفاء
إسماعيل مرسي
کلية الآداب، جامعة القاهرة
safaaesmaelmorsy@yahoo.com
10.21608/psj.2019.92624
<strong><span style="text-decoration: underline;">تهدف</span></strong> الدراسةُ الحالية إلى فحص الفروق بين الأزواج وزوجاتهم في أساليب التفکير وأساليب حل الصراع الزواجي، وتقدير إلى أي مدى يمکن أن تُسهم هذه المتغيرات في التنبؤ بالتوافق بين الزوجين. أجريت الدراسة على <strong><span style="text-decoration: underline;">عينة</span></strong> من (72) زوجًا وزوجاتهم، تراوحت أعمارهم بين (25: 55)، وبلغ متوسط عمر الأزواج (37,01±7,59) سنة، وبلغ متوسط عمر الزوجات (32,00±5,48) سنة، وتراوحت عدد سنوات زواجهم بين (سنة إلى 25 سنة). وتکونت <strong><span style="text-decoration: underline;">أدوات الدراسة</span></strong> من قائمة البيانات الأولية لجمع البيانات، ومقياس أساليب التفکير لدى الأزواج والزوجات (إعداد الباحثة)، ومقياس أساليب حل الصراع الزواجي (إعداد الباحثة)، ومقياس التوافق الزواجي (إعداد طريف شوقي ومحمد حسن، 1999). وتوصلت <strong><span style="text-decoration: underline;">نتائج</span></strong> الدراسة إلى وجود فروق بين الأزواج وزوجاتهم في الأسلوب التجديدي، في اتجاه الزوجات، في حين لم يکن هناک فروق بينهما في وأساليب حل الصراع الزواجي. کما وُجِدت فروق بين المتوافقين وغير المتوافقين زواجيًّا في أساليب التفکير وحل الصراع الزواجي. وأسهمت أساليب حل الصراع الزواجي في التنبؤ بالتوافق الزواجي، في حين لم تُسهم أساليب التفکير في التنبؤ به.
أساليب التفکير,أساليب حل الصراع الزواجي- التوافق الزواجي,الأسلوب التجديدي,الأسلوب التکيفي,أسلوب حل الصراع الانسحابي,أسلوب حل الصراع العدواني,أسلوب حل الصراع الإيجابي لحل المشکلات,أسلوب حل الصراع التسلطي
https://psj.journals.ekb.eg/article_92624.html
https://psj.journals.ekb.eg/article_92624_1290f679bbda142157b24b387a8a925e.pdf