جمعية رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
دراسات نفسية
1110-2896
2682-4833
27
العدد الثالث
2017
07
01
للعلاقات السببية بين الازدهار النفسى والتراحم الذاتى والخبرات الانفعالية الايجابية والسلبية المسهمة فى الأداء الأکاديمى لدى طلبة الجامعة
307
366
AR
منال
محمود محمد مصطفى
کلية الدراسات العليا للتربية، جامعة القاهرة
10.21608/psj.2017.97425
الهدف من هذه الدراسة الکشف عن أفضل نموذج بنائى يفسر العلاقات السببية (التأثيرات) بين الخبرات الانفعالية الايجابية والسلبية کمتغير مستقل والتراحم الذاتى والازدهار النفسى کمتغيرات وسيطة والأداء الأکاديمى کمتغير تابع لدى عينة الدراسة. تعتمد الدراسة الحالية فى إجراءاتها على المنهج الوصفى، حيث تستخدم الدراسة أسلوب تحليل المسار الذى يعتمد على نمذجة العلاقات السببية (التاثيرات أو المسارات). وتکونت عينة الدراسة الاساسية من (279) طالبا وطالبة بواقع 254 طالبة ، 25 طالبا، من طلبة الجامعة بکلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة، وهم الطلبة المقيدين بالعام الجامعى 2016/2017 الفصل الدراسى الأول. وقد بلغ المتوسط الحسابى والانحراف المعيارى لأعمار أفراد العينة (28.29 ±5.96) عاما. طبق عليهم مقياس الازدهار النفسى (إعداد الباحثة)، ومقياس التراحم الذاتى (إعداد الباحثة)، ومقياس الخبرات الانفعالية الايجابية والسلبية (إعداد الباحثة). استخدمت الباحثة الأساليب الإحصائية التالية بواسطة الحزمة الإحصائية فى العلوم الاجتماعية SPSS للتحقق من الخصائص السيکومترية لمقاييس الدراسة (التحليل العاملى الاستکشافى- معاملات الارتباط لاستخراج معامل ألفا والتجزئة النصفية)، وبرنامج ليزرل Lisrel الإصدار (9.1)، وأسلوب تحليل المسار Path Analysis لنمذجة المعادلة البنائية لمتغيرات الدراسة واختبار الفروض. وتوصلت الدراسة إلى تشکل متغيرات الدراسة فيما بينها نموذجا بنائيا يفسر العلاقات السببية (التأثيرات) بين الخبرات الانفعالية الايجابية والسلبية کمتغير مستقل والتراحم الذاتى والازدهار النفسى کمتغيرات وسيطة والأداء الأکاديمى کمتغير تابع لدى عينة الدراسة، خيث کانت قيم مؤشرات حسن المطابقة فى المدى المثالى.
الازدهار النفسي,التراحم الذاتي,الخبرات الانفعالية,الأداء الأکاديمي,طلبة الجامعة
https://psj.journals.ekb.eg/article_97425.html
https://psj.journals.ekb.eg/article_97425_6af886c0d957d366b4cff2ed595dc227.pdf
جمعية رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
دراسات نفسية
1110-2896
2682-4833
27
العدد الثالث
2017
07
01
التفاؤل والتشاؤم وعلاقتهما ببعض المتغيرات الديموجرافية لدى أعضاء الهيئة الإدارية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن
367
411
AR
عائشة
بنت على حجازى
کلية التربية ، جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن
ولاء
عبد المنعم العشرى
کلية التربية، جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن
10.21608/psj.2017.97427
تهدف الدراسة إلى الکشف عن علاقة التفاؤل والتشاؤم لدى أعضاء الهيئة الإدارية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن ببعض المتغيرات الديموجرافية (الجنس- العمر – الحالة الاجتماعية- مستوى التعليم). وقد تکونت عينة الدراسة الکلية من (186) مبحوثا ومبحوثة من الموظفين الإداريين العاملين بالجامعة، تراوحت أعمارهما بين (20-50 عاما) وقد طبق عليهم مقياس التفاؤل (ديمبر وآخرون) ، وترجمة للغة العربية (الدسوقى، 2002) واستخدم فى المعالجة الإحصائية اختبار (ت) (t-test)، وتحليل التباين الأحادى (one-way a nova). وقد کشفت نتائج الدراسة عن ارتفاع معدل التفاؤل لدى أعضاء الهيئة الإدارية بالجامعة (الذکور والإناث)، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند المستوى (0.05³a) فى متوسطات التفاؤل والتشاؤم لدى أعضاء الهيئة الإدارية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن تعزى لمتغير الحالة الاجتماعية، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند المستوى (0.05³a) فى متوسطات التفاؤل والتشاؤم تعزى لمتغير المستوى التعليمى. وفى ضوء هذه النتائج طرحت الباحثتان عددا من التوصيات والمقترحات ذات الصلة بموضوع الدراسة.
التفاؤل والتشاؤم,أعضاء الهيئة الإدارية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن
https://psj.journals.ekb.eg/article_97427.html
https://psj.journals.ekb.eg/article_97427_07db42396c415b4f305717ecb0dda446.pdf
جمعية رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
دراسات نفسية
1110-2896
2682-4833
27
العدد الثالث
2017
07
01
الفروق في العلاقة بين التسامح واجترار الأفکار لدى المعنفات وغير المعنفات
413
466
AR
رشا
محمد عبد الستار
28112290101661
کلية الآداب ، جامعة حلوان
dr.rasha258@gmail.com
10.21608/psj.2017.97430
لقد هدفت الدراسة الراهنة إلى الکشف عن الفروق بين المعنفات وغير المعنفات في کل من التسامح واجترار الأفکار لدى المجموعتين وأيضا هدفت الدراسة الراهنة إلى الکشف عن الفروق في العلاقة بين التسامح واجترار الأفکار لدى عينة من النساء المعنفات وغير المعنفات. وتکونت عينة الدراسة من 128 امرأة بواقع (54 من النساء المعنفات) و(74 من النساء غير المعنفات) تراوحت أعمارهن بين 21-51 سنة بمتوسط عمرى 33.19 سنة وانحراف معيارى 7.19 سنة وطبق عليهن استبيان الإساءة إلى المرأة، ومقياس هارتلاند للتسامح، ومقياس الاستجابات الاجترارية . وأسفرت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين النساء المعنفات وغير المعنفات في کل من التسامح مع الذات والتسامح مع الآخر والتسامح مع المواقف والظروف والدرجة الکلية للتسامح ووجود فروق دالة إحصائيا بين النساء المعنفات ، ووجود علاقة سالبة دالة إحصائيا بين درجات اجترار الأفکار وکل من التسامح لدى عينة المعنفات، ووجود علاقة موجبة دالة إحصائيا بين درجات اجترار الأفکار والتسامح في المواقف والظروف والدرجة الکلية للتسامح لدى عينة المعنفات، ووجود علاقة موجبة دالة إحصائيا بين درجات اجترار الأفکار والتسامح في المواقف والظروف لدى عينة غير المعنفات. کما أشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين النساء المعنفات وغير المعنفات في العلاقة بين التسامح واجترار الأفکار.
التسامح,اجترار الأفکار- المعنفات,غير المعنفات
https://psj.journals.ekb.eg/article_97430.html
https://psj.journals.ekb.eg/article_97430_a153415a33f7c537423fdcc78d12c6e2.pdf
جمعية رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
دراسات نفسية
1110-2896
2682-4833
27
العدد الثالث
2017
07
01
فعالية برنامج لدعم السلوک الإيجابى لخفض مستوى سلوکيات التحدى لدى الطفل التوحدى والمعادق ذهنيا: دراسة حالة
467
505
AR
ايرينى
سمير غبريال
کلية التربية، جامعة الزقازيق
10.21608/psj.2017.97431
هدفت الدراسة الراهنة إلى الکشف عن مدى فعالية برنامج لدعم السلوک الايجابى لخفض مستويات سلوکيات التحدى لدى الطفل التوحدى وتحديد العوامل المثيرة لتلک السلوکيات بالتعاون مع معلمة الصف. فقد استخدم الباحثة المنحى الفردى کمنهج للبحث، واتعبت الدراسة منهج دراسة الحالة لطفلة توحدية تبلغ من العمر اثنتى عشر سنة. من أحد مراکز رعاية الأطفال ذوى الإعاقة بمدينة القاهرة= جمهورية مصر العربية. وتعانى الطفلة من إعاقة مزدوجة وهى اضطراب طيف التوحد والإعاقة الذهنية المتوسطة . ولديها سلوکيات تحد تضمنت الصراخ وإيذاء الذات. وشملت أدوات الدراسة مقياس السلوک الدافع للطفل التوحدى (ترجمة الباحثة)، وبيان تحليل العناصر الثلاثية للسلوک ABC وبرنامج دعم السلوک الإيجابى (إعداد الباحثة).
وأسفرت نتائج الدراسة عن أن دافع الانتباه احتل المرتبة الأولى بمتوسط (5)، وأن الدافع الثانى وهو الملموسات احتل المرتبة الأولى مکرر بمتوسط (5)، وأن دافع الهروب احتل المرتبة الثالثة بمتوسط (3.25)، ودافع الإحساس احتل المرتبة الأخيرة بمتوسط (2.75). وأشارت نتائج التحليل الثلاثى للسلوک إلى انخفاض مستوى سلوکيات التحدى، وأن برنامج دعم السلوک الإيجابى أظهر فعالية لخفض مستوي سلوکيات التحدى.
سلوکيات التحدى,دعم السلوک الإيجابى,اضطراب طيف التوحد,مصر
https://psj.journals.ekb.eg/article_97431.html
https://psj.journals.ekb.eg/article_97431_8c11aeb91dfa0f5d9fa5c9e872b28322.pdf